ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن
وها هم يهود؛ كانوا بيْنهم لا يُورِّثون البنات، ويرَوْن أنَّ المرأة إذا حاضَتْ تكون نجسةً تنجِّس البيتَ، وكلّ ما تَلْمَسه من طعام أو إنسان أو حيوان يكون نجسًا؛ لذا فإنَّهم يعتزلونها عندَ الحيض اعتزالاً تامًّا، وبعضهم يفرِض عليها الإقامةَ خارجَ البيت حتى تطهر.
You'll be able to email the location owner to allow them to know you have been blocked. Make sure you consist of Everything you were being executing when this web page arrived up and the Cloudflare Ray ID found at the bottom of this page.
هذه بعض النقاط العامة حول دور المرأة في العصور المظلمة. إذا كنت ترغب في معرفة مزيد من المعلومات حول أي نقطة محددة أو حقبة زمنية، فأنا هنا للمساعدة!
على مرِّ التاريخ، وتعاقُب الأمم والحضارات، كانتِ المرأةُ ممسوخةَ الهُوية، فاقِدة الأهلية، منزوعة الحريَّة، لا قِيمةَ لها تُذكر، أو شأن يُعتبر، بل كانتْ تُقاسي في عامَّة أحوالها - باستثناء عصور الرِّسالات الإلهيَّة - ألوانًا من الظُّلم والقهْر، والشَّقاء والذُّل، صاغتْها أهواءٌ ضالَّة، أو عقائدُ فاسِدة.
Petrarch was the extremely 1st to talk of the center Ages for a 'darkish age', one which separated him through the riches and pleasures of classical antiquity Which broke the connection between his very own age as well as civilization from the Greeks plus the Romans.
كانتْ بعض طوائف اليهود تَعتبر البنتَ في مرتبة الخادم، وكان لأبيها الحقُّ في أن يبيعها قاصِرة، وما كانت تَرِث إلا إذا لم يكن لأبيها ذريةٌ من البنين، وإلا ما كان يتبرَّع لها به أبوها في حياته.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
مواضيع ذات صلة بـ : تاريخ العصور المظلمة تاريخ العصر الوسيط في أوروبا العصور الذهبية للإسلام تاريخ عصر النهضة الإمبراطورية البيزنطية وحضارتها من بنى المسجد الأقصى ما هي المتطابقات المرأة في العصور المظلمة الشهيرة معلومات عن العصور الوسطى العصور الوسطى في أوروبا الزوار شاهدوا أيضاً
• هل نُعطي للمرأة مكانتَها المعتبرة حين نُكثِر الحديثَ عن حقوقها من دون دراسة واعية وكلية للقضية؟
اتصف النظام الإقطاعي في العصور المظلمة بعدة صفات أهمها: [١]
مصطلح ”المرأة السليطة“ كان يطلق على المرأة ”النقاقة“ والمتذمرة بشكل مستمر. لم تكن الفكرة وراء هذا العقاب البدني المهين جديدة كليا آنذاك، فقد شاع في الدين المسيحي السائد آنذاك معاقبة جسم الشخص ”المذنب“ لتطهيره والتكفير عن خطاياه، ومنه لم يكن استخدام ”لجام المرأة السليطة“ أمرا جديداً، فقد استُخدمت أقفاص مشابهة للسيطرة على العبيد، واستمر ذلك حتى القرن التاسع عشر.
إنّ دور المرأة في الحياة الاجتماعية كان السبب الأول لتأخرها عن الحياة السياسية والاقتصادية، والنظرة الدونية التي رُسخت في تلك الحقبة التاريخية للمرأة، ومن ذلك:[٣]
تٌقيّد حرية المرأة في الأماكن الحسّاسة التي يمكن التغيير من خلالها مثل: القضاء والمحاماة وغيرها.